مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT20:08:23
 لبنان اليوم -

مدمن قلة أخلاق

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة عمري 32 سنة، متزوجة منذ 6 أعوام، وليس لديّ أولاد، والحمد لله على كل حال. زوجي طيب وحنون جدًا معي، إلا أنه أدمن في الآونة الأخيرة مشاهدة الأفلام الإباحية بطريقة جنونية، ما سبب له مشاكل جنسية. لا بل أنه اصبح يمارس عادات مشينة يوميًا في اليوم الواحد أكثر من مرة. وحاولت أن أوضح له مخاطر ما يقوم به، لكنه دائمًا يتذرع بضغط العمل، ويتحجج بالتعب لتلافي الاقتراب مني. صبرت ولم اكبّر الحكاية، على الرغم مني لا اشعر من قبله بأي تقدير لمشاعري كأنثى. سيدتي، لقد بت أكره نفسي وجسدي، لأني لم استطع أن أجعله يتأملني ويقترب مني مثلما يفعل خلال مشاهدته الأفلام الخليعة، على الرغم من اني جميلة وأحب الاهتمام بمظهري جدًا وبنظافتي الشخصية، ولكن لا أجد حتى أي نظرة تأمل لي. لقد حاولت أن أخبره بأنني أريد أن ننجب أطفالًا حتى أملأ وقت فراغي بالطفل، خصوصًا أنه منعني من أن أكمل تعليمي أو أن أتوظف. فكان أن وعدني بأنه في أقرب وقت فراغي بالطفل. خصوصًا أنه منعني من ان اكمل تعليمي أو ان اتوظف. فكان أن وعدني بأنه في أقرب وقت سيخضع نفسه لفحوص تتعلق بالقدرة على الانجاب. لكن، كيف له أن يجري تلك الفحوص وهو لم يتوقف عن ممارسة العادة المشينة؟ علمًا بأني عندما طلبت منه ان يتوقف عنها، غضب مني جدًا وخاصمني لأكثر من أسبوع. سيدتي، ماذا افعل؟ لقد أصبحت دائمة الضيق والوحدة، لدرجة انه يأتي من العمل ولا يتحدث معي إلا نادرًا. ثم يمسك بجهاز الـ "لاب توب" لمشاهدة أفلامه المفضّلة، وبعدها يذهب لينام في غرفته وحده، وأنام انا وحدي منذ أكثر من 3 أعوام. حاولت أن اخبره أني أحتاج اليه والى حنانه بجواري، ولكن لا حياة لمن تنادي. ضاقت بي الدنيا، لكني لا أستطيع أن أتركه، لأني أحبه. لقد أصبحت حياتي معدومة، فلا أشعر بأني زوجة ولا امرأة، فقدت ثقتي بنفسي جدًا. أرجوك ساعديني، أريد حلًا؟

المغرب اليوم

اسمعي يا ابنتي، مشكلة زوجك ليست لأنه مدمن أفلام جنسية، مشكلة زوجك أنه مدمن قلة أخلاق بشكل عام. والعتب ليس عليه، العتب كل العتب عليك أنت. بمعنى صحيح، أننا نطلب من المرأة الصبر والتحلي بالأخلاق وحوار الرجل، لكن هذا الرجل: ينهك نفسه باللمس الذاتي والأفلام ويتجاهل حاجتك كأنثى وحلاله، وكامرأة تحتاج الى العلاقة الحميمة. ولا يداريك نفسيًا ولا كإنسانة أو أنثى أو حتى زوجته. وهو هجر الفراش بلا مبرر منطقي. وقام أيضًا بحرمانك من الامومة. وتقولين أحبه؟ الامر فيه خلل عندك. وبدلًا من الغيرة والعتاب الفارغ، أظن أن من الأفضل لك ان تفكري جديًا في مسألة الحديث الجاد معه. فحكاية الانفصال الجسدي بينكما ليست معقولة. يجب ان تكون معاملته لك معاملة حسنة. وأن تقوما بتكوين أسرة على أساس صحيح، وإلا فإنه من الأفضل أن يتدخل الاهل لإعادة تقييم الحياة بينكما. فإن لم يصلح، يجب ان تكوني واقعية بأن هذا الرجل لا تصلح معه حياة.

lebanontoday

الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 14:07 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 لبنان اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي
 لبنان اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 17:48 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على
 لبنان اليوم - طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على جمالها

GMT 13:58 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن أنه سيوجّه "خطابا هامًا" إلى الأمة
 لبنان اليوم - ترامب يعلن أنه سيوجّه "خطابا هامًا"  إلى الأمة معتبرًا أن العام كان “جيدا جدا” للولايات المتحدة

GMT 15:35 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

ترامب سيقاضي "بي بي سي" ويطالب بتعويض يتراوح
 لبنان اليوم - ترامب سيقاضي "بي بي سي" ويطالب بتعويض يتراوح بين مليار وخمسة مليارات دولار

GMT 17:47 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

علامات عاطفية وسلوكية ولغوية تُظهر غيرة الزوج على

GMT 16:26 2025 الإثنين ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع بيت أهل الزوج للحفاظ على

GMT 07:41 2025 الأحد ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اقتباسات مُلهمة عن الزواج من أجل حياة زوجية

GMT 20:32 2025 السبت ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سبب شعوري بالذنب بعد خوض نقاش حاد مع

GMT 15:31 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التوازن بين العمل والحياة الزوجية له فوائد عديدة
 لبنان اليوم -

GMT 11:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب
 لبنان اليوم - الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب الفلسطيني

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع
 لبنان اليوم - كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 14:19 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

بريطانيا تسجل أعلى عدد ساعات سطوع شمس في
 لبنان اليوم - بريطانيا تسجل أعلى عدد ساعات سطوع شمس في تاريخها عام 2025

GMT 14:08 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأبراج الفلكية في العلاقات الرومانسية
 لبنان اليوم - أفضل الأبراج الفلكية في العلاقات الرومانسية

GMT 18:23 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة
 لبنان اليوم - كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة بلاس" لعام 2025

GMT 17:52 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وترد على اتهامات
 لبنان اليوم - سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وترد على اتهامات تأجيج الفتنة في سوريا

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 18:36 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025

GMT 14:19 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

بريطانيا تسجل أعلى عدد ساعات سطوع شمس في تاريخها عام 2025

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 14:08 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأبراج الفلكية في العلاقات الرومانسية

GMT 09:19 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh, Beirut- Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon